شافت ابنها []يتفرج [/url]على ]فيلم [/url]جنس ...شوفوا ماذافعلت
رأت في المنام .. ابنها يشعل أعواد كبريت .. ويقربها من عينيه .. حتى أصبحتا حمراء ...
استيقظت من نومها .. وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم ..
لكنلم يهدأ بالها وذهبت لغرفه ابنها .. الذي يبلغ السابعة عشر من عمره ..
لتجده على شاشة الكمبيوتر ...
وكان ضوءالشاشة ينعكس على النافذة ..
ورأته يرى ما أفزعها حقا ..
وأثار كل مخاوفها ...
رأته وهو يشاهد [url=http://www.lover3moon.com/vb]فيلم [/url]إباحي .. على شاشة الكمبيوتر ...
أرادت أن تصرخ في وجهه ..
لكنها آثرت الإنسحاب ..
خاصة أنها دخلت بشكل خافت .. لم يلاحظه هو ...
رجعت إلى فراشها ..
فكرت أن تخبر أباه .. ليتسلم مسوؤلية تأديب ابنه ..
فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشة
الكمبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه ..
لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد ..
ونامت وهي تستعيذ بالله ...
وفي الصباح الباكر ..
رأت ابنها يستعد للذهاب إلى المدرسة ..
وكانا لوحدهما ..
فوجدتها فرصة للحديث وسألته ...
عماد .. مارأيك في شخص جائع ..
ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟؟؟
فأجابها بشكل بديهي .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله ...
فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك ...
عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...
فقالت له .. وإذاتناول فاتحا للشهيه .. ماذا تقول عنه ؟؟؟
فأجابها بسرعه .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته ...
فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟
أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا ...
فابتسمت وأجابته .. أنت تفعلمثل هذا المجنون يا ولدي ...
فقال لها متعجبا .. أنا يا أمي !!!
فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء ...
عندها صمت وأطرق برأسه خجلا ...
فقالت له .. بني بل أنت مجنوناأكثر منه ..
فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس
أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم ..
ذلك ازكى لهم) ...
عندها لمعت عينا ابنها بحزن ..
وقال لها
حقا يا أمي .. أنا اخطأت .. وإن عاودت لمثل
ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه ..
بل وآثم أيضا ..
أعدك بأني لن أكررها ..
فأجابها بشكل بديهي .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله ...
فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك ...
عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...
فقالت له .. وإذاتناول فاتحا للشهيه .. ماذا تقول عنه ؟؟؟
فأجابها بسرعه .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته ...
فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟
أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا ...
فابتسمت وأجابته .. أنت تفعلمثل هذا المجنون يا ولدي ...
فقال لها متعجبا .. أنا يا أمي !!!
فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء ...
عندها صمت وأطرق برأسه خجلا ...
فقالت له .. بني بل أنت مجنوناأكثر منه ..
فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس
محرم ...
أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم ..
ذلك ازكى لهم) ...
عندها لمعت عينا ابنها بحزن ..
وقال لها
حقا يا أمي .. أنا اخطأت .. وإن عاودت لمثل
ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه ..
بل وآثم أيضا ..
أعدك بأني لن أكررها ..